تداولت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية مقطع فيديو يظهر عناصر عسكرية وخلفهم مشهد لحرائق مشتعلة، مع ادعاء بأنهم عناصر تابعة للحكومة السورية وأنهم يصوّرون أنفسهم أثناء إشعال النيران في الجبال والقرى.
تداولت حسابات سورية على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية مقطع فيديو يُظهر سلحفاة تحمل صغيرها بينما تشتعل النيران في الخلفية، مع الادعاء بأن المشهد صُوّر في الساحل السوري، لتجسيد معاناة الحيوانات المتضررة من الحرائق المستمرة منذ نحو أسبوع.
تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية مقطع فيديو يُظهر كيسًا أسود يتحرك كما لو كان بداخله إنسان، وقيل إنه يوثّق ممارسات أجهزة أمن نظام الأسد وشبيحته في تعذيب المعتقلين داخل أقبية المعتقلات. ورُوّج للفيديو تحت وسم: #هكذا_يُقتل_الإنسان_في_أقبية_نظام_الأسد_المجرم مرفقًا بتعليقات مؤثرة تتحدث عن تعذيب حتى الموت وسحقٍ للروح والجسد فقط لأن الضحية عبّر عن رأيه أو طالب بحريته. وقد وُصف الفيديو بأنه ليس مشهدًا من فيلم رعب، بل من واقع عاشه آلاف السوريين، مع عبارة: “حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم”.
تداولت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية مقطع فيديو لرجل يبدو أنه من فرق الدفاع المدني أو فرق الإنقاذ، وقيل إنه من الدفاع المدني السوري ويوجّه رسالة لمفتعلي الحرائق في الساحل السوري.
