تداولت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي أخبارًا تزعم أن السلطات في مطارات سوريا تصادر هواتف العاملين والمسافرين من أبناء الطائفتين الدرزية والعلوية، بحجة احتمال وجود مقاطع فيديو تُضر بالدولة، وبعد التفتيش يتم اتخاذ قرار بالاعتقال من عدمه، وسط دعوات لنشر الموضوع لما يحمله من “خطر كبير على الشباب من الطائفتين”.