ادعى ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي أن مسلحين تابعين للسلطات السورية اقثحموا مشفى المواساة في دمشق، مما أدى إلى مقتل أحد الأطباء.
التحقق:
نفا المستشفى في بيان مقتل أي طبيب ونشرت منشورا على صفحتها في فيسبوك بينت الحادثة.
الاستنتاج:
أكد المستشفى في البيان بإن "ما تم تداوله عن مقتل طبيب داخل المستشفى غير صحيح، والخبر مُنفى تمامًا. وأوضح في البيان حقيقة الحادثة "الحقيقة هي أن سيدة وصلت إلى المستشفى بحالة إسعافية حرجة نتيجة إصابتها بطلق ناري خلال مشاجرة عائلية، وقد توفيت فور وصولها قبل أن يتم اتخاذ أي إجراء طبي".